مرحبا بكم
سنقدم لكم أليوم حقيقة ألأكذوبة غاندي ألذي ظن ألناس أنه يدافع عن ألوطن و يضحي بنفسه من أجله و لكن كل شيئ عكس ذلك .
ألهندوسي غاندي ألمتعصب , فرضت شخصيته ألسيرية على ألمسلمين فرضاً خبيثا حتى أصبح يعرف لدى ألمسلمين و غيرهم أنه ألوطني ألمحرر ألذي يقاتل ألانجليز و يبغض ألاحتلال و أليهود و يجب فلسطين . في ألحقيقة أن كل هذا حدث بألفعل و لكن تعمدت أبريطانيا تلميعه أعلامياً فقد أتفق غاندي مع ألمحتل ألانجليزي بلاده على تصدر مشهد ألرجل ألذي يقاتلهم و يدافع عنهم و في ألمقابل يتم أبعاد ألمسلمين من ألمشهد حتى لا تصبغ ألهند بصبغة اسلامية .
في ألعام أل 21 قام ألحاكم ألبريطاني للهند بألاجتماع بغاندي و قال له أن ألمسلمون يملكون جميع ألمقاليد ألسياسية في ألهند و أذا سلمنا لك مقاليد ألحكم صارت ألبلاد للمسلمين و قال لغاندي بأن ألطريق ألصحيح أولا هو أنه عليهم كسر شوكة ألمسلمين بالتعاون مع بريطانيا و حينئذ لن تردد بريطانيا بألاعتراف بأستقلال ألهند . و بناءاً على هذا ألتنسيق ألذي تم بين زعيم بريطانيا و غاندي قامت بريطانيا بألقبض على ألزعماء ألمسلمين ألمناهدين بألاستقلال و هكذا أصبح ألطريق ممهدا أمام غاندي و تم تسليمه مكان ألزعماء ألمسلمين في ألقبادة لوقت معين .
عندما عقد أول أجتماع برئاسة غاندي نفذ ما تم ألاتفاق عليه مع ألحاكم ألبريطاني بأن أعلن أن ألوقت لم يحن لأستقلال ألهند و تنكر لكل ألاتفاقات ألتي بينه و بين ألزعماء ألمسلمين . و تكملة للمؤمارة ألتي بينهه و بين ألزعيم ألبريطاني قامت بريطانيا بتسليح ألهندوس و تدريبهم لعمل مذابح للمسلمين . أما مسرحية نفيه ألمؤقتة الى جنوب أفريقيا فقد أعلن حرب على ألحضارة ألاسلامية بأن دعى ألى ألهندوسية و نفي ألاسلام و نفى وجود ألاسلام في ألشعب ألهندي . و لم يذكر أي أسم من ألزعماء ألمسلمين أللذين هم من بدأوا مقاتلة ألانجليز قبل غاندي .و عندما أطمئنت بريطانيا بأن ألمسلمين لن يحكموا ألهند قدمت تصريح لأستقلال ألهند . لكن في عام 48 كان ألفصل ألأخير لمسرحية غاندي و بريطانيا حيث سلب ألحق من أهله و تم أستقلال ألهند بزعامة غاندي و ألذي كانت ستصبح للزعماء ألمسلمين . و قد قتل غاندي أثناء أستقلال ألهند .
سنقدم لكم أليوم حقيقة ألأكذوبة غاندي ألذي ظن ألناس أنه يدافع عن ألوطن و يضحي بنفسه من أجله و لكن كل شيئ عكس ذلك .
ألهندوسي غاندي ألمتعصب , فرضت شخصيته ألسيرية على ألمسلمين فرضاً خبيثا حتى أصبح يعرف لدى ألمسلمين و غيرهم أنه ألوطني ألمحرر ألذي يقاتل ألانجليز و يبغض ألاحتلال و أليهود و يجب فلسطين . في ألحقيقة أن كل هذا حدث بألفعل و لكن تعمدت أبريطانيا تلميعه أعلامياً فقد أتفق غاندي مع ألمحتل ألانجليزي بلاده على تصدر مشهد ألرجل ألذي يقاتلهم و يدافع عنهم و في ألمقابل يتم أبعاد ألمسلمين من ألمشهد حتى لا تصبغ ألهند بصبغة اسلامية .
في ألعام أل 21 قام ألحاكم ألبريطاني للهند بألاجتماع بغاندي و قال له أن ألمسلمون يملكون جميع ألمقاليد ألسياسية في ألهند و أذا سلمنا لك مقاليد ألحكم صارت ألبلاد للمسلمين و قال لغاندي بأن ألطريق ألصحيح أولا هو أنه عليهم كسر شوكة ألمسلمين بالتعاون مع بريطانيا و حينئذ لن تردد بريطانيا بألاعتراف بأستقلال ألهند . و بناءاً على هذا ألتنسيق ألذي تم بين زعيم بريطانيا و غاندي قامت بريطانيا بألقبض على ألزعماء ألمسلمين ألمناهدين بألاستقلال و هكذا أصبح ألطريق ممهدا أمام غاندي و تم تسليمه مكان ألزعماء ألمسلمين في ألقبادة لوقت معين .
عندما عقد أول أجتماع برئاسة غاندي نفذ ما تم ألاتفاق عليه مع ألحاكم ألبريطاني بأن أعلن أن ألوقت لم يحن لأستقلال ألهند و تنكر لكل ألاتفاقات ألتي بينه و بين ألزعماء ألمسلمين . و تكملة للمؤمارة ألتي بينهه و بين ألزعيم ألبريطاني قامت بريطانيا بتسليح ألهندوس و تدريبهم لعمل مذابح للمسلمين . أما مسرحية نفيه ألمؤقتة الى جنوب أفريقيا فقد أعلن حرب على ألحضارة ألاسلامية بأن دعى ألى ألهندوسية و نفي ألاسلام و نفى وجود ألاسلام في ألشعب ألهندي . و لم يذكر أي أسم من ألزعماء ألمسلمين أللذين هم من بدأوا مقاتلة ألانجليز قبل غاندي .و عندما أطمئنت بريطانيا بأن ألمسلمين لن يحكموا ألهند قدمت تصريح لأستقلال ألهند . لكن في عام 48 كان ألفصل ألأخير لمسرحية غاندي و بريطانيا حيث سلب ألحق من أهله و تم أستقلال ألهند بزعامة غاندي و ألذي كانت ستصبح للزعماء ألمسلمين . و قد قتل غاندي أثناء أستقلال ألهند .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق