هناك ألكثير من ألمنظمات ألاجراميه في العالم
و لكن سنذكر أليوم أخطر تلك ألمنظمات و أشدها عنفا
و لكن سنذكر أليوم أخطر تلك ألمنظمات و أشدها عنفا
عصابه ألياكوزا
ألياكوزا عصابات يابانيه مرعبه تعد من بين ألأقوى في عالم ألعصابات على مستوى ألعالم من حيث ألتعداد و قوة ألسلاح , على مر ألزمن أصبح لفظ ياكوزا يبث ألرعب في قلب سامعيه.
تعداد عصابه ألياكوزا وصل الى 184 ألف مجرم في عام 1960 أما في عام 2017 فقد وصل تعداد هذه ألمنظمه الى 978 ألف مجرم جاهزون لاثاره ألفوضى و ألدماء في أي لحظة.
تبحث ألمنظمه عن ألرجال قساة ألقلوب و ألقتلة أللذين لا يخشون ألقيام بأي شيئ.
فرد ألياكوزا يعد وحشاً غير آدمي لا يعرف ألرحمه , لكن هناك قوانين داخل ألعصابه
و كل فرد ينتهك هذه ألقوانين يقومون بتعذيبه بطريقه بشعة.... و من قوانينها عدم ألتعرض للمدنيين و لكن اذا تحداهم أحد حتى و لو كان مدنياً يتم تصفيته فوراً.
و من قوانين عصابه ألياكوزا أنه اذا أخطأ رجل من ألعصابه لا يتم ألغفران له الا اذا قطع احد أصابعه و تقديمها للرئيس لكي يسامحه .
يتميز رجال ألياكوزا بأوشام على أجسادهم .
نشاطات ألياكوزا تتنوع من عائله الى أخرى هناك من يعمل في مجال ألجنس و اداره أعمال ألدعاره و ألبغاء , و هناك عائلات تديرصالات ألقمار , و هناك عائلات متخصصه بتجاره ألمخدرات , و هناك عائلات تتخصص في تجاره ألأسلحه ألممنوعه و هناك أيضا عائلات متخصصه بالاغتيال و ألقتل , و ايضا يصل نشاطها الى ابتزاز أصحاب ألشركات و البنوك و تهديدهم
تجند ألياكوزا أعدادا كبيرة من أصحاب ألسوابق ألاجراميه من أجل بسط نفوذها و سيطرتها, و غالبا ما تشتعل حرب شوارع بين ألعائلات ألاجراميه حول مناطق ألنفوذ و مصادر ألمال و تقاسم ألأرباح .
يقوم رجل عصابه ألياكوزا بتغطيه وجهه بواسطه وشاح صغير و خلال ألمعركه يتم ألقتل دون تردد و تستخدم أسلحه متنوعه مثل :
زجاجات ألمولوتوف
ألرشاشات ألثقيله مثل ألكلاشنكوف
و بعض ألقنابل ألخطيره
نتمنى لكم قرائه ممتعه و مفيده
تجند ألياكوزا أعدادا كبيرة من أصحاب ألسوابق ألاجراميه من أجل بسط نفوذها و سيطرتها, و غالبا ما تشتعل حرب شوارع بين ألعائلات ألاجراميه حول مناطق ألنفوذ و مصادر ألمال و تقاسم ألأرباح .
يقوم رجل عصابه ألياكوزا بتغطيه وجهه بواسطه وشاح صغير و خلال ألمعركه يتم ألقتل دون تردد و تستخدم أسلحه متنوعه مثل :
زجاجات ألمولوتوف
ألرشاشات ألثقيله مثل ألكلاشنكوف
و بعض ألقنابل ألخطيره
نتمنى لكم قرائه ممتعه و مفيده
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق