ألسلام عليكم و رحمة ألله و بركاته
(ألمافيا) و هي عصابات اجراميه منظمه تعتبر أذكى بكثير من ألأنشطه ألاجراميه
ألعاديه بحيث تعتمد على ولاء ألتابعين لها و حمايه ألرأس ألمدبر
و هكذا تضمن بقائها
أقدم لكم أذكى و أخطر رجال ألعصابات بألعالم
كان كيد بيلي رجل عصابات معروفاَ بقتل ضحاياه من سن ال 18
شارك في القرن ال 19 في حرب بمقاطعه لينكون و كان معروفا طوال حياته بمهارته
ألتي لا مثيل لها في ألتعامل مع ألأسلحه ألناريه .
و قد قتل أقل قليلا من 30 شخصا و سرق ألكثير من ألمواشي و تقول ألمصادر أنه يقتل فقط أللذين يعتقد أنهم يستحقون ألقتل
آل كابون ألمعروف باسم سكارفيس
كان آلكابون رجل عصابات أمريكي ماكر كرس حياته في مجال تهريب ألخمور
و ألدعاره .
أصبح في سن مبكره عضوا في عصابه سيئه ألسمعه في نيويورك و شارك في أنشطه
اجراميه مختلفه مثل ارشاء شخصيات حكوميه نافذه .
قبل سنوات قليله من وفاته اقتادته ألحكومه وراء ألقضبان بسبب اتهامات ألتهرب من ألضرائب .
ريسيليدا ألمعروفه باسم ( عرابه ألكوكايين )
غريسيلا بلانكو هي ألعقل ألمدبر لواحده من أكبر حلقات تجاره ألكوكايين في ميامي
أمضت طفولتها كنشاله جيوب و بائعه هوى
وجهت اليها تهم ألتآمر و ألاتجر بألمخدرات و حكم عليها بألسجن 10 سنوات
استطاعه بدهائهامواصله ألاتجار بألكوكايين من داخل سجن ميامي بمساعده عملاء
سريين محققه بذلك ثروه ضخمه .
جون ديلينجر
طوال حياته شارك جون ديلينجر في ألعديد من ألجرائم . وكان من بينهن سرقه 25 مصرف و حتى سرقه مراكز ألشرطه في ألولايات ألمتحده , فضلا عن قتل ألعديد من ألناس في شرق شيكاغو بولايه انديانا.
كان معروفا كادهى و أشرس ألمجرمين في ألبلاد , قام بتنظيم ألجرائم و قاتل وجها لوجه ضد مكتب ألتحقيقات ألفدرالي . بحيث أن ألمكتب بأكمله وقف حائرا ً أمام جرائمه...
و لم يتم ألقبض عليه أبدا.
بابلو اسكوبار
بابلو اسكوبا و هو أخطر مجرم على قائمتنا هذه و هو سلطان ألمخدرات ألكولومبي
كان يتحكم بعده منظمات للمخدرات و قتل ألآلاف من ألناس في جميع أنحاء ألعالم ..
قاد واحده من أقوى و أرعب ألمنظمات ألاجراميه بألتاريخ
و كان له سيطره على عده قصور و شركات طيران و عصابات.
دفع ألملايين لتوظيف ألعديد من ألقاتلين لقتل ضباط ألشرطه أللذين كانوا يريدون ألاطاحه به , معدل ألجريمه في كولومبيا ارتف كثيرا في فترته
و هذه هي قائمتنا لاخطر زعماء ألعصابات
نتمنى انك استمتعت و استفدت من معلوماتنا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق